ياشباب اليوم أرجوكم لا تتعبوا أنفسكم


أكتب هذا الموضوع لأنني رأيت شبابا من اعزّ تلامذتي اليافعي السن قد اضطرتهم الظروف  المادية للأسرة أن يعملوا هذا الصيف في ورشات البناء ( والتي اسميها أنا بالأعمال الشاقة ) وأعتبرها تصنف في خانة الأعمال المخصصة ( باللامتعلمين )، أما بالنسبة لشبابنا المتعلم فعليه ان لا يتعب نفسه ...

أتسالني لماذا ؟ اقرأ هذه المقالة لتعرف

سر النجاح الذي يساوي الملايين



قبل أن أبدأ في هذه التدوينة أردت أن أقول  للجميع رمضان مبارك سعيد.
رمضان، ذلك الشهر الذي تصفد فيه الشياطين ومردة الجان فيكون فيه الناس مستعدون ـ فطريا ـ لسماع نصائح تربوية والعمل بها.
ذلك الشهر المبارك الذي يكثر فيه المصلون في المساجد والتالون لكتاب الله تعالى الراغبون في التزود بأقصى ما يمكنهم من الحسنات والرحمات والمغفرة.
بهذه المناسبة قررت أن أكتب في النجاح التربوي. لكن أولا تعالوا نتعرّف على سرّ دفين.

ما السر الذي سأحدثكم عنه اليوم ؟